أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” نقلا عن وكالة “رويترز” بأن بولندا بدأت في إنتاج ألغام مضادة للأفراد لزرعها على طول حدودها الشرقية، في إطار إجراءات أمنية لتعزيز الدفاعات الحدودية.
وأوضحت الوكالة أن هذه الألغام ستُدرج ضمن ما يُعرف بـ”الدرع الشرقي” على الحدود مع بيلاروسيا وروسيا، بهدف رفع مستوى الجاهزية العسكرية.
والحدود البرية المشتركة بين بولندا وروسيا قصيرة نسبيًا، وتمتد بين بولندا ومنطقة كالينينجراد الروسية، وهي إقليم روسي منفصل عن أرض روسيا الرئيسية على بحر البلطيق.
